الباحث عمرو تويج

ولد عمرو تويج بمحافظة الجيزه وسط أسرة متوسطة الحال بدأ رحلته مع عالم البحث العلمي والعلم منذ طفولته، جميع من حوله بدأوا فى الالتفات إلى ميوله الجريئة واكتشاف كل ماهو جديد ، إلى أن أذهل الجميع فى مرحلته الابتدائية باختراعه جهازاً لتقليب الشاى يعمل بالكهرباء ، ويتوقف من تلقاء نفسه وجهاز لتحويل التراب الي كهرباء وغيرها من الابتكارات والأبحاث العلمية، ومنذ هذه اللحظة أدرك الجميع أنهم أمام باحث صغير.
"عمرو تويج" يحمل عقلاً لامعاً، يمتلك من الأفكار ما يحمل على التفاؤل فى التغيير، بدأ التفكير فى تطبيق أفكاره فى صورة ملموسة بدأ من بحث علمي نظري الي تطبيقي توفيت والدته كان يحبو في عامين ونصف ثم عزم علي خوض البحث العلمي وتنفيذ الاختراعات تطبيقيا ويعتقد "عمرو" أنه أذا استمر بتطوير كل ابحاثه تصل الي ١٢بحث أبرزهم:جهاز تحويل التراب والرمال الي كهرباء ويعتبر هذا الجهاز "اختراع يقضي علي أزمة الكهرباء بالعالم" وبحث لعلاج الكنسر بالقضاء علي الخلايا- وجهاز لتحويل الهاتف العادي لأندرويد وغيرها من الابحاث والابتكارات. درس عمرو الفيزياء والكيمياء وغيرها من العلوم الأخري بمنهجية علمية.وذلك لانه اختار كليه العلوم ليدرس بها رغم حصوله علي 98% في الثانويه العامه.
وهو الان طالب بالفرقه الثالثة قسم الفزياء بعلوم القاهره بتقدير امتياز.
وبالاجتهاد الشخصي وصل عمرو ليكون
باحثا بالناسا لعلوم الفضاء ،وباحثا بجامعه أثينا الوطنية ،وباحثا ب MIT
Massachusetts Institute of Technology
وحاصل علي شهادة من جامعة إستانفورد في علوم الحاسب
بحثيا رغم حداثه سنه 21عام.
حيث ان أهم انجازاته:تحويل التراب الي كهرباء وغيرها من الابحاث-قامت أجهزة الدوله بتكريمه وحصول اختراعه علي أفضل اختراع يحل أزمة العالم من الطاقه. ودخوله الإعلام بمصداقية واحتفلت كثيرة من الصحف به وظهوره علي بعض القنوات والجرائد العربية والعالمية والدولية. عمرو تويج في طريقه واجه العديد من الصعوبات عقليه عبقرية فمصر التي اخرجت عمرو تويج وأحمد زويل وفاروق الباز قادره علي اخراج المزيد والمزيد فالماده الخادم من هؤلاء موجوده بكثره لكن علينا فقط ازاحة الطريق أمامها لكي تمضي في سبيل رفعة هذا الوطن ونهضته...........
قدما لكم مثال مشرف من امثله طلا ب علوم الذين قاوموا الظروف الصعبه وصنعوا لانفسهم النجاحات
فكلا منها بداخله عمرو لكن لم يكتشفه بعد
أسأل الله التوفيق للجميع.
Post a Comment